********
*الأول : ما أصعب لبس الحذاء في اليومين الأولين.
الثاني: حقا يا صديقي , وأنصحك أن تلبسه ابتداء من اليوم الثالث.
*القاضي : أين العصا التي هددك بها زوجك ؟
الزوجة : لم أتمكن من إحضارها لأنني كسرتها على رأسه لئلا يعود يخيفني بها.
*الأول : عجيب , كيف يعرف القطار كل هذه المحطات ؟
الثاني : ألا ترى أنه يقف في كل مرة ليسأل عن الطريق.
*شكا قروي عجوز ألما في إحدى ساقيه , ولما فحصه الطبيب قال له : هذه آلام طبيعية , سببها التقدم في السن.
فلم يقتنع العجوز , بل قال لطبيب ساخرا : لو كان الأمر كذلك ,لآلمتني ساقي الأخرى , أليستا من عمر واحد .
*كانت إحدى الصغيرات تلهو في مكتب جدها بعد وفاته , فعثرت على نظارته التي كان يستعملها , فذهبت إلى أمها وقالت: ماما , لقد نسي جدي نظارته , فماذا يصنع في السماء بدونها؟
فأسكتتها دون أن تجيبها , ومضت الأيام , ومرضت جدة الطفلة , وسمعت أفراد الأسرة يتحدثون عن توقع لحاق الجدة بقرينها , فسارعت الطفلة إلى جدتها قائلة : خدي معك هذه النظارة إلى جدي , وقولي له : إنني حافظت له عليها و لم أتمكن من إرسالها قبل الآن.
*دعي ( أينشتين) إلى حفل أقامه بعض الأصدقاء, وفي أثناء الحفل , طلب إليه أحد الحضور إن يشرح له نظرية النسبية فروى القصة التالية : سرت مرة مع رجل مكفوف البصر, فذكرت له إنني أحب اللبن , فسألني.
فقلت : إنه سائل أبيض.
فقال :إنني أعرف ما هو السائل : ولكن , ما هو اللون البيض,
قلت : إنه لون ريش البجع
قال: أما الريش فإنني أعرفه , ولكن ما هو البجع؟
قلت : إنه طائر برقبة ملتوية .
قال: أما الرقبة فإنني أعرفها , ولكن ما معنى ملتوية.
عندئذ, أخذت ذراعه ومددتها, ثم ثنيها وقلت له: هذا معنى الالتواء.
فاقتنع وقال : الآن عرفت ما هو اللبن!
ثم التفت إلى الشخص وقال : ألا تزال ترغب في معرفة ما هي نظرية النسبية.
* استاجر أحدهم حمالا ليحمل له قفصا فيه قوارير , على أن يعلمه ثلاث خصال ينتفع بها و فلما بلغ ثلث الطريق , قال الجمال : هات الخصلة الأولى.
فقال : من قال لك أن الجوع خير من الشبع فلا تصدقه.
قال: نعم . فلما بلغ الثلث الثاني , قال : هات الثانية.
فقال : من قال لك أن المشي خير من الركوب فلا تصدقه.
فقال : نعم فلما انتهى إلى باب الدار, قال : هات الثالثة.
قال: من قال لك إنه يوجد حمال أجهل منك , فلا تصدقه.
فرمى الحمال بالقفص فكسر جميع القوارير , و قال : من قال لك أنه بقي في القفص قارورة لم تنكسر , فلا تصدقه.
*كثيرة الكلام:
قالت صاحبة البيت للخادمة الجديدة : إنني لا أحب كثرة الكلام , فعندما أشير لك بأصبعي تحضرين فورا.
فقالت الخادمة:وأنا أيضا لا أحب أن أكثر من الكلام..فعندما أهز لك رأسي, تفهمين فورا أنني لا أريد الحضور.
*الأول : ما أصعب لبس الحذاء في اليومين الأولين.
الثاني: حقا يا صديقي , وأنصحك أن تلبسه ابتداء من اليوم الثالث.
*القاضي : أين العصا التي هددك بها زوجك ؟
الزوجة : لم أتمكن من إحضارها لأنني كسرتها على رأسه لئلا يعود يخيفني بها.
*الأول : عجيب , كيف يعرف القطار كل هذه المحطات ؟
الثاني : ألا ترى أنه يقف في كل مرة ليسأل عن الطريق.
*شكا قروي عجوز ألما في إحدى ساقيه , ولما فحصه الطبيب قال له : هذه آلام طبيعية , سببها التقدم في السن.
فلم يقتنع العجوز , بل قال لطبيب ساخرا : لو كان الأمر كذلك ,لآلمتني ساقي الأخرى , أليستا من عمر واحد .
*كانت إحدى الصغيرات تلهو في مكتب جدها بعد وفاته , فعثرت على نظارته التي كان يستعملها , فذهبت إلى أمها وقالت: ماما , لقد نسي جدي نظارته , فماذا يصنع في السماء بدونها؟
فأسكتتها دون أن تجيبها , ومضت الأيام , ومرضت جدة الطفلة , وسمعت أفراد الأسرة يتحدثون عن توقع لحاق الجدة بقرينها , فسارعت الطفلة إلى جدتها قائلة : خدي معك هذه النظارة إلى جدي , وقولي له : إنني حافظت له عليها و لم أتمكن من إرسالها قبل الآن.
*دعي ( أينشتين) إلى حفل أقامه بعض الأصدقاء, وفي أثناء الحفل , طلب إليه أحد الحضور إن يشرح له نظرية النسبية فروى القصة التالية : سرت مرة مع رجل مكفوف البصر, فذكرت له إنني أحب اللبن , فسألني.
فقلت : إنه سائل أبيض.
فقال :إنني أعرف ما هو السائل : ولكن , ما هو اللون البيض,
قلت : إنه لون ريش البجع
قال: أما الريش فإنني أعرفه , ولكن ما هو البجع؟
قلت : إنه طائر برقبة ملتوية .
قال: أما الرقبة فإنني أعرفها , ولكن ما معنى ملتوية.
عندئذ, أخذت ذراعه ومددتها, ثم ثنيها وقلت له: هذا معنى الالتواء.
فاقتنع وقال : الآن عرفت ما هو اللبن!
ثم التفت إلى الشخص وقال : ألا تزال ترغب في معرفة ما هي نظرية النسبية.
* استاجر أحدهم حمالا ليحمل له قفصا فيه قوارير , على أن يعلمه ثلاث خصال ينتفع بها و فلما بلغ ثلث الطريق , قال الجمال : هات الخصلة الأولى.
فقال : من قال لك أن الجوع خير من الشبع فلا تصدقه.
قال: نعم . فلما بلغ الثلث الثاني , قال : هات الثانية.
فقال : من قال لك أن المشي خير من الركوب فلا تصدقه.
فقال : نعم فلما انتهى إلى باب الدار, قال : هات الثالثة.
قال: من قال لك إنه يوجد حمال أجهل منك , فلا تصدقه.
فرمى الحمال بالقفص فكسر جميع القوارير , و قال : من قال لك أنه بقي في القفص قارورة لم تنكسر , فلا تصدقه.
*كثيرة الكلام:
قالت صاحبة البيت للخادمة الجديدة : إنني لا أحب كثرة الكلام , فعندما أشير لك بأصبعي تحضرين فورا.
فقالت الخادمة:وأنا أيضا لا أحب أن أكثر من الكلام..فعندما أهز لك رأسي, تفهمين فورا أنني لا أريد الحضور.