حاديَ الأفراحِ
حاديَ الأفراحِ في ذيّاكَ مهلا
قد نزلْتَ اليومَ مِرباعاً وسهلا
لا تقل: أغرابُ دارٍ ليس إلا
أو تجُافي من غدا للفرحِ أهلا
رُبَّ قومٍ بَعُدَ الأهلونَ عنهمْ
جعلَ اللهُ لهمْ في البعدِ أهلا
تلكَ أشواقٌ لنا ترنو عطاشى
فتريّثْ ننهِلُ الأفراح نهلا
ما على اللهِ عزيزٌ ، لا وحاشا
جاعِلِ الحَزْنِ إذا ما شاءَ سهلا
حاديَ الأفراحِ في ذيّاكَ مهلا
قد نزلْتَ اليومَ مِرباعاً وسهلا
لا تقل: أغرابُ دارٍ ليس إلا
أو تجُافي من غدا للفرحِ أهلا
رُبَّ قومٍ بَعُدَ الأهلونَ عنهمْ
جعلَ اللهُ لهمْ في البعدِ أهلا
تلكَ أشواقٌ لنا ترنو عطاشى
فتريّثْ ننهِلُ الأفراح نهلا
ما على اللهِ عزيزٌ ، لا وحاشا
جاعِلِ الحَزْنِ إذا ما شاءَ سهلا